الفرق بين تعليمهم والتعليم الصحيح؟

 

I- الفرق بين تعليمهم وبين تعليم الكنيسة الصحيح

 

الآية أو مفهوم كلمة تيار كلمة الإيمان التعليم الصحيح
3 يوحنا 1 : 2

أيها الحبيب، أرجو أن توفّق في كل شيء وأن تكون صحتك جيدة، كما أنك موفّق في نفسك.

أساس لعقيدة الصحة والازدهار مجرّد تحية كمن يقول شخص لصديقه عند لقائه أو وداعه: “الله يوفقك بصحتك وبشغلك”
سفر الخروج 15 : 26

إن سمعت لصوت الرب إلهك، وصنعت ما هو مستقيم في عينيه، وأصغيت الى وصاياه، وحفظت جميع فرائضه، فجميع الأمراض التي أنزلتها بالمصريين لا أنزلها بك، لأني أنا الرب معافيك.

عهد الشفاء الجسدي وعهد الصحة الجسدية أي لا تأتي اليك الأمراض ومواعيد مشروطة للشفاء الجسدي. لا يقصد الشفاء من كل الأمراض الجسدية وإنما الشفاء من قساوة القلب وآثار الخطيئة والرذائل ال 7 والإدمان خلال مسيرتنا مع الله.
المرض المؤمن الحقيقي لا يمرض المؤمن الحقيقي قد يمرض : (غلاطية 4: 13-14) (ايوب 1:1)  (2 طيم 4: 20)

 

متى 8 : 16 – 17

ولما كان المساء، أتوه بكثير من الممسوسين، فطرد الأرواح بكلمة منه، وشفى جميع المرضى. ليتمّ ما قيل على لسان النبيّ أشعيا: “هو الذي أخذ أسقامنا وحمل أمراضنا.

المسيح افتدانا من الامراض الجسدية لم تقل مات من أجل أسقامنا وأمراضنا بل أخذ أسقامنا وحمل أمراضنا وشفاء هؤلاء تمّ قبل الآلام والموت على الصليب. هذه النبوءة تحققت خلال حياة يسوع الرسولية. الخطيئة هي المرض الحقيقي.
آشعيا 53 : 4

لقد حمل هو آلامنا واحتمل أوجاعنا، فحسبناه مصاباً مضروباً من الله ومذلّلا.

يسوع دفع خطايانا وأمراضنا فلا داعي لحملها مرة أخرى احتمل يسوع أوجاعنا النفسية والروحية والجسدية ولكن ذلك لا يعني اننا لن نمرض
الآية أو مفهوم كلمة تيار كلمة الإيمان التعليم الصحيح
آشعيا 53 : 5

طعن بسبب معاصينا وسحق بسبب آثامنا، نزل به العقاب من أجل سلامنا، وبجرحه شفينا.

المسيح مات من أجل ان نشفى جسدياً. السبب الذي من أجله طعن المسيح وسحق على الصليب هو معاصينا وآثامنا. إذاً الشفاء الذي يتحدّث عنه هنا هو روحي وليس جسديّاً.
الطبيب أشفى بالكلمة وليس مع الطبيب أو الأدوية يشوع ابن سيراخ 37 : 1 – 4
المؤمن الحقيقي لا يمرض ولا يفتقر من يسير نحو القداسة بالرغم من مرضه وفقره.
الإيمان قوة مادية ملموسة تقاس مثل الكهرباء ثقة بأن الله قادر على كل شيء
إيمانك خلّصك انها قوة الإيمان التي هي مادة موجودة في داخلي هي التي خلّصتني. (يعني الإيمان هو المخلّص) إنها ثقة بالله أن من بعد أن أغلقت الأبواب في وجهي ألتجئ الى الله وهذا الإلتجاء يجلب لي الخلاص والمخلص هو يسوع.
موضوع البشارة النجاح والصحة والازدهار التوبة والقداسة والله
1 بطرس 2 : 24

وهو الذي حمل خطايانا في جسده على الخشبة لكي نموت عن خطايانا فنحيا للبرّ. وهو الذي بجراحه شفيتم.

مات المسيح لكي يشفينا جسدياً (1 طيم 1 : 2)
(1 طيم 5 : 23).
أمثال 18 : 21

الموت والحياة في يد اللسان، والذين يحبونه يأكلون ثماره.

الكلمة تخلق الحياة أو الموت مجرد تحذير للذين يتكلمون كثيراً (النميمة)
أمثال 21 : 23

من حفظ فمه ولسانه، حفظ من الضيق نفسه.

قوة الكلمة التي تستطيع أن تشفي جسدياً مجرد تحذير للذين يتكلمون كثيراً وللمنتفخين والمتكبرين
متى 12 : 37

لأنك تزكّى بكلامك وبكلامك يحكم عليك.

تكشف ما تؤمن به وتكشف قوة إيمانك الذي يقاس مجرد تحذير للذين يتكلمون كثيراً (النميمة)
الآية أو مفهوم كلمة تيار كلمة الإيمان التعليم الصحيح

مرقس 11 : 23

الحق أقول لكم: من قال لهذا الجبل: قم فاهبط في البحر، وهو لا يشك في قلبه، بل يؤمن بأن ما يقوله سيحدث، كان له هذا.

قوة الكلمة التي تنطقها التي تتحقق فوراً من أراد أن يزيل فساداً أو تعليماً ضالاً أو رذيلة معينة (مرقس 11 : 15) وهو لا يشك في قلبه ولا يتردد ولا يتراجع عن هذا المسعى (الهيكل الذي كان على الجبل كان فيه فساد) بل يطلب ذلك في الصلاة (مرقس 11 : 24) ويحمي (مرقس 11 : 16) ويعلّم ويوعّي الآخرين (مرقس 11 : 17) و يثق بالله أنه يمهّد الطريق ربما عبر الآلام والأمراض للوصول الى الهدف، كان له هذا في توقيت الله.

 

 

تثنية الإشتراع 28 : 1 -14

 

البركات واللعنات

الوعد بالغنى والازدهار : البركة لمن يسمع لصوت الرب وحافظاً لوصاياه وعاملاً بها. واللعنة لمن لا يقوم بذلك. هذا الكلام قيل للذين يخرجون من أرض العبودية (التي تغريهم) وهم في الصحراء (حيث الحرمان) لئلا يتراجعوا (فيتذمروا ويعودوا الى العبودية) ولكي يكملوا مسيرتهم الى أرض الميعاد، قال لهم الرب ذلك.
وقد أساء اليهود فهم ذلك فاحتقروا الفقراء لأنهم
“غير مباركين من الرب” بحسب اعتقادهم وعزلوا المرضى لأنهم  “خطأة”.

 

 

 

الآية أو مفهوم كلمة تيار كلمة الإيمان التعليم الصحيح

المزدهر المؤمن الحقيقي يزدهر يسوع غيّر هذه المفاهيم: في مرقس 10: 17 – 27 أدهش يسوع تلاميذه حين طلب من الشاب الغني الذي يسير بحسب الوصايا والذي يُعتبر من الجميع مباركاً من الله، أن يتخلى عن أمواله.
الفقير والفقير هو شخص غير مبارك من الله لعازر كان فقيراً ومريضاً ولكن مصيره كان الجلوس في أحضان إبراهيم (لوقا 16 : 23)
المريض المريض مرض بسبب خطيئته الأعمى في (يوحنا 9 : 2-3):
وأوضح يسوع لتلاميذه أن لا الأعمى ولا والداه قد خطئوا ولكن كان المرض أو الفقر لتظهر فيه أعمال الله (أي البصر الروحي كما يظهر في يوحنا 9 : 39
حوادث القتل بسبب خطيئتهم الكبيرة وسأل يسوع اليهود “أتظنون هؤلاء الجليليين أكبر خطيئة من سائر الجليليين حتى اصيبوا بذلك؟ أقول لكم، لا”  (لوقا 13 : 2 – 3)
تعال الى يسوع لأنه سيجعلكم مزدهرين وسيشفي جسدكم. لأنك اكتشفت أنك خاطئ وتريد أن تصبح قديساً.
الإنسان إله صغير يملك فقط الطبيعة الإنسانية
الكلمة لديها قوة سحرية لديها فقط تأثير وليس قوة سحرية